رد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في بيانا توضحيا علي مايحدث في تركيا ومدي تأثير زلزال تركيا علي مصر،وذلك نتيجة إلي تأثير زلزال تركيا وسوريا الذي كان قد حدث يوم الأثنين 6 فبراير، ومازالت مستمرة توابعه حتي الآن
ونشر معهد القومي للبحوث الفلكية عبر حسابة الرسمي علي مواقع التواصل الأجتماعي الفيس بوك قائلا ورد للمعهد الكثير من التعليقات والرسائل عن تأثير صدع الأناضول بعد زلزال تركيا الكبير علي الصفيحة الافريقية وهل مصر معرضة للزلازل بشكل اكبر تبعا لطبوغرافية الأرض؟
وأضاف المعهد سوف سنعيد الإجابة والتأكيد
مايحدث فى تركيا ليس له علاقة بمصر. والربط بينه وبين موضوع المياه والسدود تلبيس ليس له أساس علمى.
فضلاً الهدوء، وما يتم رصده وتسجيله من زلازل يتم فى نطاقة الطبيعى، فقط لأن تأثير أخبار زلزال الذي أصاب سوريا وتركيا ضخم علي الجميع فتناول الأخبار يتم بشكل يحمل الكثير من المخاوف وهذا حقكم ولكن نؤكد أن الأمر طبيعي وزلزال أمس درجته متوسطة طبيعية بالنسبة للقشرة الأرضية لمصر.