أعلنت وزارة الاتصالات إطلاق مبادرة المواطنة الرقمية، وذلك في إطار المشروعات التنموية التي ترتكز على تحسين حياة المواطن باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتستهدف تطوير مهارات الأفراد، ليكونوا جزءًا فاعلًا في عملية التحول الرقمي بما يتماشى مع استراتيجية مصر الرقمية.
وتهدف المبادرة بشكل أساسي إلى رفع الوعي المجتمعي بالمهارات الأساسية للمواطنية الرقمية والتي تمكّن المواطن من الوصول إلى المعلومات واستخدامها بطريقة فعالة بما يمكنهم من الاستفادة من إمكانات الخدمات الحكومية الرقمية المطورة والشعور بالثقة في البيئة الرقمية.
وتسعى المبادرة لإثراء المعرفة المرتبطة بالحقوق والمسؤوليات الخاصة بالبيئة الرقمية وتطوير القدرة على بناء الهوية الرقمية وإدارتها عبر الإنترنت، بالإضافة إلى امتلاك الأدوات اللازمة لحماية البيانات الشخصية وإدارة المخاطر المرتبطة بالبيئة الرقمية وطرق الوقاية منها.
كما تتضمن المهارات الرقمية القدرة على التفكير النقدي اللازم لتقييم جودة المحتوى وتمييز الأخبار الزائفة، بالإضافة إلى الإلمام بالممارسات الرقمية، خاصة التجارة الإلكترونية والاقتصاد الرقمي.
وتتمثل رؤية مبادرة المواطنة الرقمية في العمل على بناء مواطن رقمي فعال وواع بالحقوق والمسؤوليات وفرص العيش والتعلم والعمل في عالم رقمي مترابط، بحيث يعمل ويبدع بطرق آمنة وقانونية وأخلاقية وذلك من خلال: إتاحة المعرفة المتخصصة عن مفهوم المواطنة الرقمية ومحاورها الأساسية وتطبيقاتها والنماذج الناجحة، وبناء قدرات المواطنة الرقمية للمواطنين من خلال خدمات تدريبات المواطنة الرقمية وتقديم الدعم والاستشارة عبر الانترنت، ورفع الوعي المجتمعي لجميع الفئات بالمخاطر الإلكترونية وآليات الدعم والحماية وطرق الوصول اليها، وتبادل الخبرات محليًا وعالميًا.
وتتمثل رؤية مبادرة المواطنة الرقمية في العمل على بناء مواطن رقمي فعال وواع بالحقوق والمسؤوليات وفرص العيش والتعلم والعمل في عالم رقمي مترابط، بحيث يعمل ويبدع بطرق آمنة وقانونية وأخلاقية وذلك من خلال: إتاحة المعرفة المتخصصة عن مفهوم المواطنة الرقمية ومحاورها الأساسية وتطبيقاتها والنماذج الناجحة، وبناء قدرات المواطنة الرقمية للمواطنين من خلال خدمات تدريبات المواطنة الرقمية وتقديم الدعم والاستشارة عبر الانترنت، ورفع الوعي المجتمعي لجميع الفئات بالمخاطر الإلكترونية وآليات الدعم والحماية وطرق الوصول اليها، وتبادل الخبرات محليًا وعالميًا.