مازالت الحركة المدنية الديمقراطية تستكمل فشلها السياسي والشعبي، فلم تكتف بفضائح تورط بعد أعمالها بالعمالة لصالح جماعة الإخوان الإرهابية.
وأصدرت الحركة منذ أيام، بيانا اقتبسته من تدوينات أعضاء تنظيمات الشيوعية السرية وعملاء الخارج بشأن إدعاءاتهم المكررة والمكشوفة عن التعذيب والقمع ما إلى ذلك.
ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل تواصل الحركة المدنية كذبها وتحاول ابتكار قصص خيالية حول أوضاع المتهمين بالتخريب والعمالة لجماعة الإخوان الإرهابية، وترديد الشائعات.