لن يدرك الكثيرون من المصريين المقييمن في الخارج أن الدولة تسهل العديد من الخدمات من خلال السفارات والقنصليات المصرية بالخارج، لنقل وشحن جثامين المصريين الذين يتوفون بالخارج على نفقة الدولة، وذلك حفاظًا على حقوق وكرامة المصريين.
وتستعرض "بلدنا اليوم" نقل جثامين المصريين من الخارج على نفقة الدولة.
1- إبلاغ الشئون القنصلية للمواطنين للإفادة برغبتهم بشأن شحن الجثمان.
2- إرسال ملفات مستندات الوفاة التي ترد من السلطات المحلية إلى الشئون القنصلية للمواطنين لتسليمها للورثة.
3- تصديق القنصلية على جميع شهادات الوفاة مجانًا ليتم اعتمادها بمصر واستخراج شهادة مصرية.
4- تتابع القنصلية مستحقات وتعويضات المتوفين ومخاطبة السلطات المحلية لمساعدة الورثة في الحصول على مستحقاتهم.
5- الشيكات المسلمة للقنصلية والخاصة بمستحقات المتوفين يتم إرسالها إلى الشئون القنصلية لتسليمها إلى بنك ناصر الاجتماعي.
6- تحدد القنصلية المصرية في الخارج مواعيد جلسات النظر في دعاوى الحق الخاص للمطالبة بالدية الشرعية المقررة للورثة.
7- يقدم أحد أقارب المتوفي من الدرجة الأولي المستندات المطلوبة لغصدار تصريح الدفن بالدولة.
8- يتم توجيه الإجراءات للتقدم للسلطات المحلية بطلب للموافقة على شحن الجثمان مدعمًا بصورة جميع المستندات السابقة.
9- يتم نقل الجثمان إلى المستشفى الخاص بتجهيز الجثمان.
10- بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2615 لسنة 1996 يتم نقل جثمان من يتوفى من المصريين بالخارج على نفقة الدولة.
11- لا يرخص بنقل جثامين المتوفين بأمراض وبائية كرونتينية من أراضي بلد إلى آخر إلا بعد انقضاء عام على الأقل من تاريخ الوفاة.
12- لا تتحمل الدولة النفقات بالنسبة للمعارين أو العاملين بوزارات أو أجهزة أو مؤسسات.
13- فى حالة الدفن بالخارج للفئات التي يثبت عدم قدرتها المالية تتحمل الدولة تكاليف تجهيز الجثمان والدفن وكل التكاليف الأخرى اللازمة لذلك
14- في حالة الشحن لأرض الوطن يقوم ممثل من السفارة بالإشراف على مراسم الغسل والتكفين وتحنيط الجثمان ووضعه داخل التابوت وفقًا لشريعة وديانة المتوفى.
15- تقوم وزارة الخارجية وسفاراتها وقنصلياتها بمتابعة حالة المتوفى بعد شحن الجثمان لأرض الوطن أو دفنه محليًا من حيث جرد التركة.
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
