تداول عبر مواقع التواصل الأجتماعي مقطع فيديو يوثق قطة تنام على البيض وكأنها تؤدي وظيفة غير عادية وهي حضن بيض الدجاج، و علق صاحب القطة على هذا الفيديو قائلا:"أصيب بالدهشة عندما رأت تلك المنظر".
ويظهر الفيديو القطة وكأنها تبدو مرتاحة جدًا كما لو كان الحضن مهنة يومية لها، حتى عندما يرفعها الرجل لرؤية البيض، تبدأ القطة في المواء وتحاول أن تأخذ مكانها ولا تريد تركه.
وكتب صاحب الفيديو معلقا" "أعتقد أنها الدجاجة الأم".
وفي سياق أخر، تداول نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، صور وفيديوهات عبر انستجرام لـ قطة ذات رأس متضخم يشبه الخفاش، وكما نالت إعجاب الكثير من الأشخاص بسبب مظهرها الغير معتاد.
وأصبحت القطة بوسي التي تبلغ من العمر سنة واحدة، مشهورة على موقع تبادل بفضل بشرتها الداكنة الخالية من الشعر والرأس المتضخم .
وتعاني لوسي من حالة تسمى استسقاء الرأس ، مما يعني أن جسمها لا يمتص سائل العمود الفقري ويتراكم حول الدماغ بدلاً من ذلك،وبفضل مظهرها الفريد ، اكتسبت لوسي عشرات الآلاف من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت المالكة ومبرمجة الكمبيوتر زيلا بيرغاميني البالغة من العمر 44 عامًا” ولدت لوسي مصابة باستسقاء
الرأس وجعلت جمجمتها غريبة لأنها تعرضت لضغط كبير عندما كانت صغيرة،وفي نهاية المطاف تمكن جسدها من إبقاء الضغط عند الحد الأدنى حتى لا تعاني من مشاكل عصبية ،والآن حياتها طبيعية بشكل أساسي، وفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميلي البريطانية.
وتنشر زيلا صورًا ومقاطع فيديو للوسي المرحة عبر الإنترنت ، وتتلقى القطة الحب من الناس في جميع أنحاء العالم.
وفي إطار منفصل، توصلت دراسة جديدة إلى أن القطط تحب تناول جثث الموتى، وهذا يعني أنك في حال وفاتك سيقوم حيوانك الأليف بالتهام جسدك.
وأضاف الباحثون في جامعة "كولورادو مسا"، أن السلوك المهووس للقطط بعد اكتشاف كيف اقتحمت قطتان مركز الأبحاث التابع للجامعة وراحتا يتغذيان على الجثث المتحللة هناك.
ولم تزر القطط المركز لمرة واحدة فقط، بل عادت في عدة مناسبات لأكل الجثث مع التركيز على أنسجة الذراعين.
ومن المثير للاهتمام، أن الباحثين وجدوا أن القطط تعود إلى الجثث نفسها التي بدأت بأكلها. وأوضحت سارة كارسيا، مؤلفة الدراسة: "النظرية الرئيسية هي أن القطط يصعب إرضاؤها في الأكل، وبمجرد عثورها على الطعام الذي يعجبها، ستتلزم به".
وترك الباحثون 40 جثة بشرية في الهواء الطلق لمدة 35 يوما على أمل فهم ما يحدث عن تحلل اللحم، لكن كاميرات المراقبة CCTV أظهرت اثنين من القطط الوحشية تقتحم المنشأة، قبل أن تبدأ في التهام الجثث.
وركزت إحداها انتباهها على جثة امرأة تبلغ من العمر 79 عاما، وقضمت الأنسجة الرخوة في الذراع الأيسر والصدر.
أما القطة الثانية فشوهدت تأكل ذراع وبطن رجل يبلغ من العمر 70 عاما. وخلال الـ35 يوما التالية، التي تركت فيها الجثث في الهواء الطلق، عادت القطط إلى الموقع، وتوجهت إلى الجثث التي اختارتها في البداية في كل زيارة لها إلى المركز.
وعلى الرغم من أن النتائج قاتمة للغاية، إلا انها لم تكن مفاجئة، وفقا لفريق البحث، حيث أن هناك العديد من الحالات التي اقتاتت فيها الحيوانات الأليفة بأجساد مالكيها بعد تفكيكها، بحسب الدكتورة ميليسا كونور، المؤلفة المشاركة في الدراسة.، وكما نالت إعجاب الكثير من الأشخاص بسبب مظهرها الغير معتاد.
حيث أصبحت القطة بوسي التي تبلغ من العمر سنة واحدة، مشهورة على موقع تبادل بفضل بشرتها الداكنة الخالية من الشعر والرأس المتضخم .
وتعاني لوسي من حالة تسمى استسقاء الرأس ، مما يعني أن جسمها لا يمتص سائل العمود الفقري ويتراكم حول الدماغ بدلاً من ذلك،وبفضل مظهرها الفريد ، اكتسبت لوسي عشرات الآلاف من المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت المالكة ومبرمجة الكمبيوتر زيلا بيرغاميني البالغة من العمر 44 عامًا” ولدت لوسي مصابة باستسقاء
الرأس وجعلت جمجمتها غريبة لأنها تعرضت لضغط كبير عندما كانت صغيرة،وفي نهاية المطاف تمكن جسدها من إبقاء الضغط عند الحد الأدنى حتى لا تعاني من مشاكل عصبية ،والآن حياتها طبيعية بشكل أساسي، وفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميلي البريطانية.
وتنشر زيلا صورًا ومقاطع فيديو للوسي المرحة عبر الإنترنت ، وتتلقى القطة الحب من الناس في جميع أنحاء العالم.
اكتشاف تفسير للوهم البصري الكلاسيكي
سر فقدان حاسة الشم بسبب "كورونا"