شهد الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم السبت، انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني للشباب في نسخته الثامنة والمنعقد بمركز المنارة للمؤتمرات بالقاهرة الجديدة.
وتحدث الرئيس عبد الفتاح السيسي عن ظاهرة الإرهاب والإنجازات التي حققها الجيش المصري، وماذا فعل الإرهاب لإسقاط بعد الدول.
وخلال هذا التقرير نستعرض أبرز ما قاله الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الأولى للمؤتمر الوطني للشباب:
- الجيش المصرى، يمثل مركز الثقل الحقيقى في المنطقة بشكل عام.
- لا يمكن أن نقبل الإساءة للجيش المصرى فى ظل ما تحقق من انجازات وما يمثله للدولة المصرية.
- الإرهاب استخدم فى الفترة ما بين 1980 إلى 1988، لتحقيق أهداف بعيدة عن الشرعية الدولية، والصدام بين الدول الكبرى.
- فكرة الإرهاب لم يكن ليكتب لها النجاح لولا تبني دول هذه الأفكار.
- يبقى الإرهاب هو الوسيلة الناجحة اللى ممكن تستخدم وتحقق الأهداف بتكلفة سياسية واقتصادية وأمنية وعسكرية قليلة جدًا، وهذا ما حدث فى فترة الثمانينيات وانتهت بسقوط الاتحاد السوفيتى".
- بعد انتهاء مرحلة الإرهاب فى أفغانستان، كان أمامنا سياق فكري كامل من الألف للياء للإرهاب، وتم تصوير الأمر بأنه مقدس وجهاد حقيقي، ولكن فى النهاية هؤلاء الإرهابيين كانوا مجرد أداة تم استخدامها لتدمير دول.
- هناك العديد من الدول التي رفضت استقبال الإرهابيين من دولهم.
- ضرورة تجديد الخطاب الديني ومن الضروري ولابد أن يواكب العصر.
- هناك العديد من الدول التي رفضت استقبال الإرهابيين من دولهم.
- الإرهاب في تزايد مستمر. - مصر لا يمكنها أن تنسى شهداء الوطن من رجال القوات المسلحة والشرطة، خلال المواجهة التى تخوضها الدولة المصرية فى مواجهة الإرهاب.
- ندفع ثمن مرتفع وعالى لمواجهة ومجابهة التنظيمات الإرهابية.
-الأديان السماوية لا تتعارض مع الحضارة الإنسانية.
- الإرهاب يسعى إلى استمرار الخراب والدمار فى الدول الأفريقية.
- رجال الدين يجب أن يدركوا حالة الإرهاب التى تعاني منها، لأن الأديان السماوية لا تصطدم مع الحضارة الإنسانية.