قالت صحيفة "التايمز" البريطانية، إن مقتل نجل أسامة بن لادن، يعد ضربة رمزية، لكن المحللين والأمم المتحدة يقولون إن الكثير من أعمال القاعدة الحقيقية يقوم بها اثنان من الجهاديين المخضرمين المتمركزين في إيران.
كان وضع على رأس حمزة بن لادن ، مكافأة قدرها مليون دولار في فبراير، بعد أن أوضحت سلسلة من الخطب المنشورة على الإنترنت، أنه أصبح رئيسًا للتنظيم الذى أسسه والده.
ويعتقد المسئولون الأمريكيون أنه بحلول ذلك الوقت كان قد مات بالفعل، ربما من غارة جوية أمريكية. وقد أحجم المسئولون عن إعطاء تفاصيل، لكن قيل إن الوفاة تمت مناقشتها فى محادثات بين الجهاديين التى تم اعتراضها.