علق الإعلامي الإماراتي، حسين الحمادي، على سماح تركيا بزواج المثليين والاعتراف بإسرائيل في وقت تصمت فيه جماعة الإخوان عن تلك الجرائم.
وغرد "الحمادي"، عبر حسابه الشخصي على موقع التغريدات "تويتر": دولة قريبا ستسمح بزواج المثليين في دستورها، ودولة تسمح بممارسة مهنة البغاء، ودولة اعترفت بإسرائيل منذ قيامها، ورئيسها حريص كل الحرص على علاقته بإسرائيل، السؤال: مالذي يدفع الإخونج لبيع أوطانهم وخيانتها من أجل هذه الدولة؟ والكارثة يريدون رئيسها خليفة للمسلمين!؟ العاقل يفهم.