يحتفل العالم في الـ 30 يوليو من كل عامـ باليوم العالمي للصداقة، الذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في منذ عام2011، واضعة في اعتبارها أن الصداقة بين الشعوب والبلدان والثقافات والأفراد يمكن أن تصبح عاملًا ملهمًا لجهود السلام، وفي تلك المناسبة نستعرض أبرز أنواع الأصدقاء الذين لايمكن الاستغناء عنهم في حياتنا، وذلك وفقاً لما جاء في موقع "lifehack"، المختص بالعلاقات الأسرية والأمور الطبية والصحية.
الصديق المخلص والداعم لك
يحتاج كل فرد إلى وجود صديق بجانبه، يهتم به ويرعاه ويدعمه في جميع خطواته وقرارات حياته.
الصديق المغامر
نحن بحاجة دائماً إلى وجود الصديق المغامر الذي يشجعنا على تجربة أشياء جديدة، والتعرف على ثقافات بلاد جديدة، وتجربة أنشطة مختلفة وغريبة، دون الشعور بأي خوف أو قلق.
الصديق المخطط
يرغب الكثير من الأفراد في وجود صديق لديه العديد من المقترحات لأماكن جديدة يمكن الذهاب إليها، وهو يمثل الشخص الذي يهتم دائماً بتواصل أفراد "الشلة" مع بعضهم البعض.
الصديق الحكيم
يعد وجود الصديق الملهم والحكيم مكسب كبير في حياتنا،حيث يلهمنا للأفضل، وليس من الضروري أن يشاركك ذلك الشخص نفس الاهتمامات، لكنه يتحلى بقدر كبير من الصبر لتوجيهك إلى الطريق السليم.
المستمع الجيد
يسمى ب الصديق "المريح"، الذي نركض للحديث معه عندما يشغل بالنا شيء ما، فهو من يستمع لمشاكلنا مهما كانت تافهة دون ضجر أو ملل، ومن يضع آرائه جانباً، ولا يصدر أحكاماً على تصرفاتنا، بل يفهم ويعى جيداً حقيقة مابداخلنا.
الصديق المختلف في صفاته
تؤدي الصداقة مع الأشخاص المختلفين عنا في الصفات والاهتمامات الشخصية، إلى التعرف على وجهات نظر مختلفة في العالم.
الصديق الجار
أصبحت علاقة الجيران مختلفة عن الماضي، ولكن التعرف علي الصديق الجار يمكن أن ينقذك في العديد من المواقف الحرجة بشكل سريع.