طالب أعضاء في الكونغرس الأميركي، بمحاسبة مجموعة ميتا المالكة لـ تطبيقي "فيسبوك" و"إنستغرام" على خلفية نشر إعلانات لمخدرات بصورة غير قانونية على شبكات التواصل الاجتماعي التابعة لها، متهمين إياها بالمساهمة في أزمة المواد الأفيونية في الولايات المتحدة.
وفي رسالة نُشرت عبر الإنترنت موقعة من حوالي عشرين نائبا في الكونغرس من الديموقراطيين والجمهوريين، أعرب الموقعون عن "مخاوفهم العميقة بشأن التقارير الأخيرة عن إعلانات المخدرات غير القانونية على منصاتكم".
وأكد المسؤولون المنتخبون أن "ميتا وافقت طوال عام 2024 على إعلانات كانت مصممة بشكل واضح لبيع المخدرات، ولا سيما علب الأوكسيكونتين".