أكد مسؤولون أمنيون في فرنسا، أن أزمة فيروس كورونا، غيرت من أساليب الدعارة، التي انتقلت من الطريق العام إلى الإنترنت، بشكل عرقل عمل الرقابة الأمنية.
ويقول أحد المحققين في الشرطة إن الأطراف الأخرى تتحرك في مكان آخر دون عوائق ودون إعلانات، بسعر أكثر أو أقل وأحيانًا بتذاكر مخفية.
وأوضح أن الدعارة باتت تعتمد مبدأ " العمل عن بعد "، قائلا: " إنها على وشك ترسيخ عادات جديدة في المجتمع السفلي ".