مما لا شك فيه أن الشائعات أصبحت واقعًا لا نستطيع الفرار منه في حياتنا اليومية، الأمر الذي يقتضي البحث بكل السبيل في محاولة للتصدي لتلك الآفة التي انتشرت كالنار في الهشيم في آفاق وعي المجتمع.
مواقع التواصل الاجتماعي، كانت بمثابة المنبر الذي أصبحت ترتكز عليه الشائعات في سبيل تشويه الوعي لدى الجماهير.
الإعلامي خالد أبو بكر كان أحد المتصدرين لتلك الآفة وحماية وعي الجماهير، وذلك بعد ترأسه لتحرير أحد المواقع الهامة التي تخصصت في التصدي لها إنه موقع "فالصو"، الذي شكل في الفترة الأخيرة جانباً هاماً تم الارتكاز عليه في الوقوف أمام الشائعات وعرض الحقائق بعد تزييفها.