في ظاهرة غريبة من نوعها، وجد شاب بنجلاديشي يدعى " لي أبو ساركر " نفسه وسط عائلة لا توجد لديها بصمات أصابع.
ويتشارك رجال عائلة الشاب في طفرة جينية نادرة جدا، فهم ليس لديهم بصمات أصابع، ويواجهون أزمة خلال التسوق بسبب بصمة اليد.
ويستخدمون هاتف والدتهم في عمليات الشراء وهي الوحيدة في العائلة التي تمتلك بصمة يد.
وتعتبر الأخاديد الصغيرة التي تدور حول أطراف الأصابع، والمعروفة باسم ديرماتوغليفس، أكثر البيانات الحيوية التي تم جمعها في العالم حيث نستخدمها في كل شيء من المرور عبر المطارات إلى التصويت وفتح هواتفنا الذكية.