قام مجلس الوزراء السعودي، بتجديد رفض المملكة لأي محاولة للربط بين الإسلام والإرهاب، واستنكارها للرسوم المسيئة للنبي محمد أو أي من الرسل
ودان المجلس "كل عمل إرهابي أو ممارسات وأعمال تولد الكراهية والعنف والتطرف"، مؤكدا أن "الحرية الفكرية هي سيلة للاحترام والتسامح والسلام"، نقلا عن روسيا اليوم.
ويأتي ذلك على خلفية موجة من الإدانات في العالم الإسلامي التي تتعرض لها فرنسا بعدما قال رئيسها إيمانويل ماكرون مؤخرا، إن المدرس الفرنسي الذي قطع أحد الإسلاميين المتشددين رأسه بسبب عرضه رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد، خلال حصة دراسية عن حرية المعتقد، كان يجسد الجمهورية، وأن بلاده لن تتخلى عن "الرسوم الكاريكاتورية".
بعد إساءة الرئيس الفرنسي..مجلس الوزراء السعودي يندد بالرسوم الكاريكاتيرية المسيئة للنبي محمد
السعودية تزف بشرى سارة للجيش الأبيض ورجال الأمن بشأن الحج هذا العام