كشف مصادر أمنية تفاصيل جديدة في قضية "عنتيل الجيزة"، حيث تبين أن المتهم "ع. ا" يبلغ من العمر 43 سنة، ومتزوج منذ قرابة 20 سنة ولديه طفلان، وأنه بدأ ممارسة الرذيلة مع سيدات القرية والقرى المجاورة منذ 3 سنوات، ويقوم باستدراجهن وإغرائهن عن طريق المال وتصويرهن لتهديدهن حال رفض أي منهن استكمال تلك العلاقة.
وأضافت المصادر الأمنية، أنه تم العثور على أكثر من 100 فيديو لـ13 سيدة، مارس المتهم معهن الرذيلة وصورهن أثناء العلاقة، بعد أن سرب فيديوهات 3 سيدات رفضن استكمال العلاقة المحرمة معه، لفضحهن فى القرية، بحسب التحريات.
وفحص ضباط المباحث الفيديوهات عقب انتشاره في منطقة البراجيل، وتوصلوا إلى أن المتهم يقوم بممارسة الرذيلة مع السيدات فى إحدى الشقق السكنية التى كان يستأجرها.
إقرأ أيضًا.. فيديوهات جنسية.. تحديد هوية 3 سيدات متهمين في قضية "عنتيل الجيزة"
وفي السياق، حدد رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، هوية 3 سيدات، من اللاتى ظهرن بمقاطع فيديو فى أوضاع مخلة، بصحبة "عنتيل الجيزة"، الذى تم ضبطه من قبل رجال الأمن، لاتهامه بممارسة الرذيلة مع السيدات، وتصويرهن فى أوضاع مخلة.
وتم إخطار النيابة بهوية السيدات الثلاثة، تمهيدا للتحقيق معهن، وذلك بعد أن ألقت الإدارة العامة لمباحث الجيزة، القبض على "عنتيل"، اعتاد ممارسة الرذيلة مع السيدات، وتصويرهن، حيث تم القبض عليه بعد انتشار عدد من مقاطع الفيديو الخاصة به، والتى تجمعه مع سيدات فى أوضاع مخلة، وحرر محضر بالواقعة، وتم إحالته إلى النيابة للتحقيق.
وردت معلومات لضباط الإدارة العامة لمباحث الجيزة، تفيد انتشار عدد من مقاطع الفيديو الخادشة للحياة، لأحد الأشخاص فى أوضاع مخلة مع سيدات.
بإجراء التحريات تم تحديد هوية المتهم، وتمكن رجال المباحث من القبض عليه، وبمواجهته اعترف بصحة الاتهام المنسوب إليه، من ممارسة الرذيلة مع عدد من السيدات، وتصويرهن فى أوضاع مخلة، وحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
إقرأ أيضًا.. "جبروت رجل".. قتل زوجته وابنه وعاش مع الجثمان أسبوعين
وفي السياق، في واحدة من أبشع الجرائم الإنسانية، أقدم رجل ماليزي على قتل زوجته وأبنه البالغ من العمر ثلاث سنوات، واحتفظ بجثتيهما لمدة أسبوعين كاملين وبعدها قام بالإنتحار.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، قد لوحظ أختفاء الزوجة بورنا كامشوارى سيفاراج، البالغة من العمر 36 عاماً، وابنها كايلاش كوها راج منذ 21 سبتمبر الماضي، وبإقتحام الشرطة شقة العائلة بالطابق الرابع في برينتفورد، غرب لندن، في الساعات الأولى من يوم أمس بعد أن أثيرت مخاوف بشأن سلامة الأفراد.
وأضافت وسائل الإعلام، أن زوج سيفاراج، كوها راج سيثامباراناثان، البالغ من العمر 42 عاماً، قام بطعن نفسه عندما اقتحمت الشرطة المكان، وعولج من قبل المسعفين قبل وفاته، وعُثر على جثتي زوجته وابنه، كما وجد كلبهم مقتولاً داخل المنزل أيضاً.
وتلقت شرطة اسكوتلانديارد في البداية مكالمة في وقت متأخر من يوم الأحد من أحد أفراد الأسرة يثير مخاوف بشأن سلامة سيفاراج.
وذهبت الشرطة إلى المنزل مرات عدة في الساعات التالية، لكن العناصر لم يتلقوا أي رد، وزادت المخاوف بعد التحدث إلى الجيران يوم الاثنين فاضطروا لمداهمة المكان.
وعُثر على الجثتين في الساعة الواحدة من صباح أمس، وقال الجيران إن الزوجين كانوا دائما يتشاجرون.
إقرأ أيضًا..
مارس الرذيلة وصور السيدات.. الداخلية تلقي القبض على "عنتيل الجيزة"
الأجهزة الأمنية تُلقي القبض على عريس بتُهمة قتل عروسته أثناء حفل الزفاف