تقدم جريدة "بلدنا اليوم"، خدمة لقرائها بنشر أسعار الخضروات اليوم الخميس 16 من يوليو 2020 والتي تنوعت بين ورق العنب، والبطاطس كالتالي: الثوم
تراوح متوسط سعر كيلوجرام الثوم 12 جنيها.
الفلفل
تراوح متوسط سعر كيلوجرام الفلفل الرومي 7 جنيهات.
الملوخية
سجل سعر كيلو ملوخية 5 جنيهات.
الليمون البلدي
تراوح سعر كيلو الليمون البلدي من 20إلى 30 جنيهات.
الطماطم
وصل سعر كيلو الطماطم من 3 إلى 5 جنيهات.
الكوسة
وصل سعر الكيلو من الكوسة 3 إلى 5 جنيهات.
الفاصوليا
جاء سعر كيلو الفاصوليا بـ5 جنيهات.
الجزر
وصل سعر الجزر إلى 4 جنيه للكيلوجرام.
الباذنجان
وصل سعر الباذنجان الرومي سعر الكيلو 5. جنيه.
ورق العنب
بلغ سعر كيلو ورق العنب 20 جنيها.
البصل
بلغ سعر البصل الأبيض 5 جنيهات
البصل الأحمر
سعر البصل الأحمر 6 جنيهات للكيلوجرام.
البطاطس
وصل سعر كيلو البطاطس من 1.5 إلى 3.5 جنيه.
الخيار
بلغ سعر كيلو الخيار 4 جنيهات.
اقرا ايضا..
الحكومة الإثيوبية تُكذب وسائل إعلامها وتكشف سبب وجود المياه خلف سد النهضة
بسبب الأحداث المتضاربة الخاصة بأزمة سد النهضة، التي شهدتها البلاد أمس، خرج العديد من الخبراء والمتخصصين في محاولة منهم للكشف عن الحلول التي من الممكن أن تصل إليها مصر في ظريقها لحد أزمة السد والتي تفاقمت بشكل كبير خاصة بعدما أعلنت العديد من وسائل الإعلام الإثيوبية مساء الأربعاء، عن بدء الحكومة الإثيوبية في ملئ سد النهضة، الأمر الذي آثار غضب الحكومة المصرية وأيضًا السودانية والتي أعلنت الآخيرة أنّه لا يمكن أن يكون هناك قرار آحادي من أي طرف وما فعلته إثيوبيا يعد اختراقًا.
سد النهضة
الخارجية المصرية خرجت في بيان عاجل لها تُطالب الجانب الإثيوبي بإيضاح موقف لما نشرته وسائل الإعلام، والتي بعد ساعات قليلة تراجعت عن الخبر الذي أفاد بقيام الحكومة ببدء عملية ملئ السد، في صورة غير مفهومة للكثيرين، وببروا أنّ المياه التي تتواجد خلف السدةهو جزء طبيعي بسبب الأمطار الموسمية الحالية، لكن البعض من المختصين المصريين قالوا بأنّ سبب تراجع الجانب الإثيوبي الخوف من نتائج الإعلان عن بدء الملئ والتي تم تأكيدها بشكل كبير بطرق عديدة، وعلى رأسهم السودان والتي أعلنت عن انخفاض نسبة مستوى المياه في النهر الأزرق لديها بسبب قيام أثيوبيا بملئ السد.
وقد شكل سد النهضة مصدرا للتوتر في حوض نهر النيل منذ أن بدأت إثيوبيا ببنائه في عام 2011، مع إعراب مصر والسودان اللتين يعبرهما النهر عن قلقهما من تراجع إمدادات المياه الحيوية إليهما.
وكانت أديس أبابا أعلنت منذ فترة طويلة أنها تعتزم البدء بملء خزان السد هذا الشهر، في منتصف موسم الأمطار، لكنها لم تحدد موعداً لذلك، وتسعى القاهرة والخرطوم إلى التوصل أولاً إلى اتفاق بين الدول الثلاث بشأن كيفية تشغيله، فيما فشلت الجولة الأخيرة من المحادثات الثلاثية التي يشرف عليها الاتحاد الأفريقي حتى الآن في حل النزاع، ونقلت وسائل الإعلام الرسمية عن وزير الري الإثيوبي، سيليشي بيكيلي، قوله "إن تعبئة مياه سد النهضة تتم بما يتماشى مع عملية بناء السد الطبيعية".
لكنه لم يذكر ما إذا كانت إثيوبيا قد اتخذت خطوات لتجميع المياه في الخزان الذي تبلغ طاقته 74 مليار متر مكعب، وإثيوبيا حاليا في منتصف موسم المطر، وصرح مسؤول في موقع السد: "هذا الأسبوع أن هطول الأمطار الغزيرة يعني أن تدفق النيل الأزرق يتجاوز قدرة قنوات السد لدفع المياه في اتجاه مجرى النهر".
سد النهضة
وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لـ"فرانس برس": "لم نغلق ولم يُنجز شيء. يبدو أنه عندما، عندما ترى بعض الصور، يبدو أن النهر يعلو أكثر فأكثر بسبب كمية المياه القادمة من المنابع والتي هي فوق قدرة المجاري المائية على التصريف".
فيما كشف مستشار في وزارة المياه، حسبما أعلنت سكاي نيوز، طلب كذلك عدم الكشف عن هويته، إن تدفق المياه مستمر في اتجاه المصب. مع تقدم البناء، سيرتفع مستوى المياه خلف السد أيضًا، هذا ما يحدث، ولا شيء أكثر من ذلك".
وقد أصرت إثيوبيا على ضرورة البدء بملء خزان السد هذا العام كجزء من عملية البناء، على أن تتم تعبئته على مراحل، وكرر رئيس الوزراء آبي أحمد على هذه النقطة في خطاب أمام البرلمان في وقت سابق من هذا الشهر.
سد النهضة
وقال رئيس الوزراء: "إذا لم تقم إثيوبيا بملء السد، فهذا يعني أن إثيوبيا وافقت على هدم السد، بشأن نقاط أخرى يمكننا التوصل إلى اتفاق ببطء مع مرور الوقت، ولكن بشأن ملء السد يمكننا التوصل وتوقيع اتفاق هذا العام".
أسعار العملات العربية والأجنبية اليوم الخميس في البنوك