فضح معهد أكسفورد للإنترنت بجامعة أكسفورد، تنظيم الحمدين، لافتة إلى تراجع الحريات في قطر، كاشفة عن تورطها في حرب دعائية باستخدام حسابات مزيفة ضد الدول العربية عبر الإنترنت.
وقال التقرير، الذي صدر بعنوان "النظام العالمي لمعلومات التضليل.. 2019 الفحص العالمي للتلاعب المنظم بوسائل التواصل الاجتماعي"، إن الجهود في الدعاية الإلكترونية من قطر غير موثقة بشكل جيد.
فضحت وسوم مثب (قطر ليست وحدها، وتميم المجد)، مؤكدة على أن معظم التغريدات التي تستخدم هذه الهاشتاجات تم ترويجها بشكل ما من حسابات مزيفة..
وأكدت على أن الدعاية الحسابية القطرية ساهمت في تصعيد الحرب عبر الإنترنت، على سبيل المثال، في "الحرب على الإنترنت بين قطر والمملكة العربية السعودية ".
وأشار التقرير، إلى أن قطر مصنفة بأنها غير حرة في التصنيف السنوي لحريات الإنترنت في فريدوم هاوس.