"المتحرش" صاحب المركز المصري للدراسات الاقتصادية والقانونية، والتي تعد من أكثر الأماكن المعروف عنها التعاون مع المؤسسات الخارجية المعادية للشعب المصري، أثار حالة من الجدل بعد قيامه بالتحرش بزميلته في المركز المصري للحقوق اللإقتصادية والإجتماعية، بعد واقعة أصبعه الشهيرة أمام مجلس الدولة.
وحاول المحامي أن يظهر في صورة المدافع عن حقوق العمال والنشطاء اليساريين الذي يدعي أنه ينتمي لهم، رغم تعامله على كل الجهات.
وفي الفترة الماضية تبين أن المتحرش الشهير يريد أن يزيد من دخله بعدما رأى أن أموال الإخوان القادمة من قطر وتركيا كثيرة وتنفق بلا حساب فدافع عن قيادات الجماعة الإرهابية في القضايا التي مازالت المحاكم المصرية تنظرها رغم ماتمارسه الجماعة من إرهاب للمجتمع المصري وفق ماقاله المحامي المغمور من قبل في لقاءات تلفزيونية كثيرة.
ويطرح دائما تساؤل حول تجمع اليساريين مع أعضاء الارهابية .. فهل هذا يعقل أو يتصور ؟.
ويحاول"المتحرش" بشتى الطرق خدمة أغراض جماعة الإخوان الإرهابية بما تقوم به من سفك للدماء واستهداف المصريين في رزقهم من أجل جمع الأموال.