دولة تبني مستقبلا ببناء حاضر شعبها، هكذا يصف المصريون مبادرة "حياة كريمة" التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، في ضوء اهتمامه بهموم الشعب المصري، وأهمية المشاركة الاجتماعية في تنمية وتطوير المجتمع المصري بداية من المواطن المصري وصولا إلى أهم القطاعات في مختلف جوانب الدولة، والذي يسمح بتطور المجتمع، مواطن مشارك، وقطاعات فاعلة تساعد الرئيس في اتخاذ القرارات وتسهيل حياة المواطن.
"حياة كريمة" اسم على مسمى، اعتبرت قطاع التعليم أكثر القطاعات أولى بالرعاية والدعم من غيره من القطاعات التي نالت هي الآخرى اهتماما كبيرا، ولكن ليس بقدر القطاع الذي يهتم بالنشأ حتى زرع القيم والتعاليم، ونشر العلم وتولي المسؤولية فيما بعد.
ويعرض موقع "بلدنا اليوم" أبرز الاسهامات التي توليها مبادرة "حياة كريمة" التي تحولت من مبادرة رئاسية إلى مبادرة اجتماعية شعبية، في قطاع التعليم:
خصصت 103 مليارات جنيه لمبادرة "حياة كريمة".
حياة كريمة في التعليم
استثمارات بـ 4 مليارات جنيه
تنفيذ 1252 مشروعا
استفادة 10 ملايين مواطن
624 قرية في 16 محافظة
156 مدرسة
نال صعيد مصر نسبة 75%
أسيوط على رأس المستفيدين بـ 815 مليونًا و270 ألف جنيه
سوهاج بـ 595 مليونًا و690 ألف جنيه
المنيا بـ 468 مليونًا و230 ألف جنيه