سلطت القناة الـ 12 الإسرائيلية، الضوء على استدعاء الخارجية الإسرائيلية لسفير تشيلي، في تل أبيب بالإضافة إلى عدد من موظفي السفارة لجلسة احتجاج، بقرار من وزير الخارجية يسرائيل كاتس.
وأوضحت القناة الإسرائيلية، أن سبب الاستدعاء الذي طال السفير والمسؤولين هو مرافقة السفير للرئيس التشيلي خلال جولته بالأقصى مع مسؤولين كبار من السلطة الفلسطينية، خلافا لما تم الاتفاق عليه قبل بدء الزيارة.
أما عن تبرير وزارة الخارجية الإسرائيلية، فجاء قولها كالآتي:" ينظر وزير الخارجية كاتس ببالغ الخطورة إلى أي محاولة لانتهاك السيادة الإسرائيلية على القدس، وبالتأكيد لتلك التحركات التي تنتهك أيضا إجراءات وملخصات وتفاهمات واضحة".