أبرزها السد العالى وسور القلعة.. أغرب حوادث السرقة في الشارع المصرى

في الفترة الأخيرة شهد الشارع المصرى، عدة سرقات غريبة، أثارت جدل الكثير من المصريين، حول كيفية القيام بها، بسبب صعوبتها وكبر أحجام المسروقات، فى هذا التقرير إليك أغرب سرقات فى تاريخ اللصوص فى مصر.

"ونش" المترو

فى عام 2007 خرج الأعلام علينا بأغرب سرقة فى الشارع، حيث قام أحد موظفى الشركة الفرنسية القائمة على تنفيذ مشروع المترو، حيث استأجر الموظف، سيارة نقل عليها الونش وبعض المواتير وماكينات اللحام وغيرها من المعدات الثقيلة.

"كابل" كهرباء السد العالي

رغم وزنه يقدر بـ3 طن وطولة الذى يبلغ 290 متر، إلا أن بعض اللصوص سرقوا كابل السد العالي المغذي للأوناش الموجودة بحوض السد، ورغم عملية سرقته وفكه تستغرق ساعات طويلة تحت الماء، التي لا يمكن الاقتراب منها إلا بعد فصل الكهرباء الخاصة بجميع الكابلات، وهو ما أثار ضجة كبيرة في المجتمع المصري وقتها.

قضبان السكة الحديد

انتشرت ظاهرة سرقة قضبان السكة الحديد، خاصة بعض الثورة، باتت ظاهرة متكررة فى وضح النهار، حيث سبق وأن استولت عصابة على 200 كيلو متر من قضبان السكة الحديد بخط "سفاجا، قنا" في البحر الأحمر، المخصص لنقل الفوسفات والقمح المستورد.

سور القلعة

سرق 3 لصوص حديد سور قلعة محمد علي، من خلال قطع حديد سور القلعة بواسطة آلة تقطيع كهربائية وسرقته وبيعه في سوق الخردة.

سرقة كوبري

كما تكررت ظواهر سرقة كباري المشاه في مصر، وفي إحدى السرقات ادعى اللصوص أنهم جاءوا لعمل صيانة للكوبري وأقنعوا المواطنين أنه يحتاج إلى صيانة في الورش، ليساعدوهم في حمله على السيارات ويتفاجأوا بسرقته فيما بعد.

زهرة الخشخاش

أكتشف حراس متحف محمد محمود خليل بالقاهرة، فى عام 2010، أختفاء لوحة زهرة الخشخاش التى رسمها "فنسنت فان غوغ" عام 1887، هذه اللوحة تخطى ثمنها التقديري وقت سرقتها 50 مليون دولار.