المنافقون دائماً لا تحكمهم قيم ولا أخلاق، ويبيعون الوطن من أجل حفنة من المال ليصبحوا دمية تحركها أصابع الإخوان، اليوم الشعب المصري لا يندهش بخيانة كل من خالد أبو النجا، وعمرو واكد، وبهى الدين حسين، لوطنهم.
كان عمرو واكد، يلجأ في الميادين ويصر على نجاح الفوضي، وكان مع الإخوان في الماضي، وتزوج من فرنسية وكندية، سبق التحقيق معه بنقابة المهن التمثيلية لمشاركته فنان إسرائيلي في مسلسل حول السيرة الذاتية
للرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وبالنسبة لخالد أبو النجا فالجميع يعلم موقفه من دعم ما يطلقون عليهم الجماعة المثلية، فخرج لتدعيمهم مما كان سببا في نشر قيما غير أخلاقية في المجتمع، كذلك لا يخفى على أحد ما يقوم به محمد سلطان وبهي الدين حسين من مؤامرات تحاك جميعها في الخارج ضد الدولة المصرية.