أكد الإعلامى مصطفى بكري أن الكنيسة المصرية الأرثوذكسية، تعيش فترة صعبة، خاصة بعد مقتل الأنبا أبيفيانيوس أسقف ورئيس دير القديس أبو مقار، داخل الدير، واعترف راهب سابق يدعى أشعيا المقاري أمام جهات التحقيق بشكل رسمي بالقيام بالجريمة بالاشتراك مع شخص آخر".
وأضاف بكرى ببرنامجه "حقائق وأسرار" على فضائية "صدى البلد"، : "أن البابا تواضروس اتخذ 12 قرارًا هامًا، بهدف إعادة الأمور إلى نصابها الصحيح، فيما يتعلق بالرهبنة والرهبان، وأهم هذه القرارات هو تعليق قبول طلبات الرهبنة لمدة عام، ومنع الرهبان الحاليين من الخروج من الأديرة بدون تصريح".