تحل اليوم ذكري الـ17 لرحيل الروائي والكاتب نجيب محفوظ، حيث توفي 30 أغسطس، وحاز الروائي نجيب محفوظ على جائزة نوبل عام 1988 ، وهو أول من فاز على هذه الجائزة في الأدب العربي، حيث ولد الكاتب الروائي نجيب محفوظ عام 1911.
وهناك الكثير من الأسباب التي ساعدت في حصول نجيب محفوظ على هذه الجائزة، حيث جاءت الأسباب كالأتي:
برز أسلوبه الواقعي البعيد عن التعقيد.
وصل في كتاباته إلى عقول القراء المصريين خاصةً والعرب عامةً.
أسهمت كتاباته في الفنون الأدبية أن تصل للشهرة العالمية والفنية،
قام العديد من الممثلين والمخرجين بتجسيد أكثر من رواية لنجيب محفوظ في السينما.
كتب وصوّر الواقع المصري والواقع العربي بدقة في رواياته مبتعداً عن الغموض واللبس.
حاول نجيب محفوظ تطوير اللغة الأدبية والرقي فيها.
قُورنت أعماله الأدبية مع كبار الأدباء في العالم، مثل: تشارلز ديكنز.
أهم مؤلفات نجيب محفوظ
تعددت مؤلفات نجيب محفوظ، نوضح ذلك بما يأتي
عبث الأقدار. (رواية)
كفاح طيبة. (رواية)
قصر الشوق. (رواية)
السكرية. (رواية)
زقاق المدق. (رواية)
خان الخليلي. (رواية)
اللص والكلاب. (رواية)
أولاد حارتنا. (رواية)
أفراح القبة. (رواية)
همس الجنون. (قصة)
الجريمة. (قصة)
شهر العسل. (قصة)
أصداء السيرة الذاتية. (قصة)