قالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: كان صلى الله عليه وآله وسلم يداعب الأطفال ويعطف عليهم؛ ويحترمهم فقد "أُتِيَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّمَ بقَدَحٍ، فَشَرِبَ، وعَنْ يَمِينِهِ غُلَامٌ هو أحْدَثُ القَوْمِ والأشْيَاخُ عن يَسَارِهِ، قَالَ: يا غُلَامُ، أتَأْذَنُ لي أنْ أُعْطِيَ الأشْيَاخَ، فَقَالَ: ما كُنْتُ لِأُوثِرَ بنَصِيبِي مِنْكَ أحَدًا يا رَسولَ اللَّهِ، فأعْطَاهُ إيَّاهُ".
وفي سياق منفصل؛ قالت دار الإفتاء المصرية: لا بد أن نسير في حياتنا فكرًا أو سلوكًا وفق ميزان البيان الإلهي، كما أمر الله تعالى، فهذا ما فيه خير الإنسان وسعادته وترقيته في كافة شئون حياته الفردية والاجتماعية.
كما قالت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: إن ترشيد الاستهلاك والاقتصار على تلبية الحاجات الضرورية في وقت الأزمات من أعظم أوجه الإدارة المنزلية؛ قَالَ رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ: «كُلُوا وَاشْرَبُوا وَالبَسُوا وَتَصَدَّقُوا، فِي غَيْرِ إِسْرَافٍ وَلَا مَخيلَةٍ».