انفجرت موجة من الانتقادات للرئيس الأمريكي جوبايدن بعد رفضة أسئلة الصحفيين بعد خطابه الذي أعلن فيه إفلاس بنك سيليكون فالي، وفقا لوسائل إعلام أمريكية.
والقى الرئيس الأمريكي أمس خطاب أعلن فيه تردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد ولاسيما في القطاع المصرفي مما أدى انهيار عدد من البنوك وخرج مسرعاً ولم يجيب على أسئلة الصحفيين مما أدى إلى انتقاد كبير من جانب الشعب الأمريكي.
وأدت الحرب الروسية الأوكرانية هي تردي الأوضاع الاقتصادية في أمريكا وارتفاع معدلات التضخم وسعر الفائدة، مما أسفر عن انهيار القطاع المصرفي الأمريكي وإعلان إفلاس عدد من البنوك.