تعددت خلافات الزوجية بسبب عدة مشاكل منها سوء المعاملة أو ضرب الزوجة أو عدم الأنفاق علي بيت الزوجية والأبناء المشتركين بينهما فشهدت محكمة الأسرة العديد من المشاحنات المختلفة والمتنوعة ,
واليوم قيدت محكمة الأسرة قضية ودعوي جديدة فى مدوناتها أقامتها زوجة تعمل موظفة ضدد زوجها اللعوب مطالبة فيها بالنفقة على نجلتها الصغيرة, وذكرت الزوجة الدعية على لسانها قائلة أنا زوجي يأبى رافضاً الإنفاق علينا على الرغم من كوني على ذمتة, وفى عصمتة, ودائم الإعتماد عليً فى الإنفاق على منزل الزوجية بسبب عملي فى إحدى الشركات الكبري, وذكرت فى دعوى النفقة بأنها تزوجت منذ 12 عاماً من شخصً ما يعمل فى إحدى الأماكن المرموقة, وبإستجواب والدها عندما سأل على الزوج قبل زواجه من نجلتة مدح فية الجميع, و بعد زواجهما إتقل الزوج من مكان عملة إلى مكان أخر دون معرفة زوجتة عما يفعل, وذكرت الزوجه الموظفة على لسانها قائلة كل خلاف أو مشادة كلامية بينا بسبب بخلة الشديد يقوم بتهديدى بأنة لم يعطيها ولن تحصل على جُنية منة حتى طفح بها الكيل وقامت برفع دعوى أمام محكمة الأسرة علي حد قولها, بأنها لا تعلم ولن تعرف مكان زوجها .
وأضافت الزوجة الموظفة قائله «أعتمدت على راتبى بالإنفاق على المنزل وابنتيه والحاقتهما بإحدى المدارس الكبرى ولم أكلفه شيئاً ، وحينما شعرت بضائقة مادية نتيجةً إنفاقى على المنزل من مأكل ومشرب على نفقتي الخاصة طلبت منة المشاركة معى إلا أنة رفض رفضاً تاماً لأن كل ما أتفاضاة من راتبي ينفق فى المنزل, فقال لي فى الوقت اللى أحب أن أساهم فيه هتلاقينى بديكى، وأضافت قائلة مصروفات المدرسة زادت فطلبت منه دفع الزيادة فكان رده أنتى إلا اختارتى المدرسة».
و أعربت الموظفة الشابة التى لم تتجاوز الخامسة والثلاثون من عمرها, بمحاولتها للإقتراض مراراً و تكراراً من والدتها لسداد فارق المبلغ سدادة فى المدرسة, ولكنى لم يشكرها بل تهور وتطاول عليها بالضرب المبرح أكثر من مرة, وكانت تتقبل وتتغاضي عن أفعالة المستهترة, حتى لا تخرب بيتها ولكي ينشأوا بناتها فى ظل والديهما, لكن دون جدوى ودون فائدة.
وأنهت المدعية كلامها بأن زوجها طردها هي وطفلتيها في منتصف الليل من مسكن الزوجية، وقام بتغير «كالون الشقة» ومنعها من الحصول على مستلزماتها الشخصية .
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاة الزوج المستهتر والأب السياحى لنجلتية.
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
