تتحرك الدول العربية وعلى رئسهة جمهورية مصر العربية والأردن والإمارات، لحل الموقف المشتعل في الاراضي الفلسطينية المحتلة، وقف التدصي عن الشعب الفلسطيني وأخراج اليهود من بإحت المسجد الأقصى المبارك.
حيث شهدت الأيام الماضية، ضغوط متزايدة من قبل الأردن لوقف التصعيد الإسرائيلي والاعتداءات ضد الفلسطنين العزل، خاصة المرابطين داخل المسجد الأقصى، منذ بداية شهر رمضان.
وأن التحركات الأردنية تخللها قيام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، بمجموعة من الاتصالات العربية العربية، ثم العربية الإسرائيلية ثم الأردنية الأمريكية، وذلك بحكم الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة.
وأجرى الملك عبدالله الثاني، اليوم الإثنين، اتصالا هاتفيا بالرئيس الأمريكي جو بايدن، وتضمن الاتصال ضرورة احترام الوضع التاريخي للمسجد الأقصى المبارك.