كشفت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية أن أحد أفراد مشاة البحرية الملكية السابقة هدد أحد مساعدي الدفاع في حكومة المملكة المتحدة بأنه سوف "يدمره" إذا لم يرتب لإجلاء حوالي 200 كلب وقط من أفغانستان.
وكان إبراهيم كالين، المتحدث باسم الرئاسة التركي، ومن قبل الهجوم المذكور، شكك في قدرة طالبان على الحفاظ على أمن المطار.
وكشف أردوغان في تصريحات أدلى بها لوسائل إعلام رسمية حول ما سميت بـ"الصفقة" أن طالبان قد عرضت على تركيا حفظَ الأمن في المطار وتشغيله.
وقال الرئيس التركي إنه سيكون من الصعب إيجاد تفسير إذا ما وقع حمام دم آخر بعد التفجير الانتحاري الذي قتل ما يصل إلى 170 شخصًا الخميس الماضي.