رحل الكاتب والسيناريست الكبير، وحيد حامد، فجر اليوم السبت، عن عُمر يناهز 77 عامًا، بعدما وافته المنية في العناية المركزة بإحدى مستشفيات القاهرة، إثر أزمة صحية اضطرته قبل أيام لدخول المستشفى.
ونرصد كواليس اللحظات الاخيرة فى حياة الكاتب وحيد حامد.
تعرض الكاتب وحيد حامد يوم الخميس الماضي، لأزمة صحية طارئة استدعت نقله إلى المستشفى بشكل سريع، لتلقي العلاج وذلك داخل أحدى مستشفيات منطقة المهندسين، ليوضع تحت الملاحظة المستمرة في غرفة العناية المركزة.
كان وحيد حامد يعاني منذ فترة من مشاكل في الرئة مع ضعف في عضلة القلب، وقد ظهر التدهور في صحته بشكل كبير عقب المجهود الضخم الذى قام به فى الفترة الأخيرة وظهوره فى حفل تكريمه بالدورة الماضية من مهرجان القاهرة السينمائي، الذي اختتم فعالياته منتصف الشهر الماضى.
ولم يستمر الكاتب والسيناريست الراحل كثيرا داخل المستشفى حتى توفى فجر اليوم بعد تدهور حالته الصحية.
رانيا يوسف: لن يتم حذف مشاهدي المثيرة حتى بعد وفاتي