سقطت فتاة ثلاثينية متزوجة بسوهاج في بئر الخطيئة بعدما أوهمها شاب بمشاعر الحب عبر موقع التواصل الإجتماعي " فيس بوك" لتسافر إليه للقاهرة مستغلة سفر زوجها للعمل بالخارج، والأدهى من ذلك أنها تعرفت على شابين آخرين معه وأقامت معهم في شقة سكنية ثم اتفقت على اختلاق واقعة خطفها وطلب دية بمبلغ 200 ألف جنيه من أهلها .
وتمكنت الشرطة من حل لغز الجريمة المعقدة، بعد ورود بلاغ من شقيق الفتاة يفيد بأنها خرجت من منزلها بسوهاج لزيارة الطبيب في مركز المحافظة ولم تعود وأنها تعرضت للخطف على يد عصابة طلبت الفدية المذكورة، وبإجراء التحقيقات ومتابعة خط سير الفتاة ، تبين أنها استقلت قطار للقاهرة بإرادتها ، وأنها فعلت جريمتها المشينة ثم اختلقت الخطف لتبرر غيابها عن المنزل وتتقاسم الأموال مع المجرمين .
"مرة كل 6 أشهر".. فتاة ترفع قضية خلع على زوجها بسبب العلاقة الحميمية
أنا متزوجة من 4 سنوات وزوجى لم يمارس العلاقة الحميمية سوى سبع مرات بمعدل مرة كل 6 أشهر، وفي المرة الثانية حدث منها الحمل وانجبنا طفلتى الوحيدة» بهذه الكلمات بدأت الزوجة " و.م.ك" حديثها عن رفع قضية خلع ضد زوجها.
يث قالت الزوجة أنها تزوجت من زوجها عن حب من طرف واحد، وأن زوجها قبل الارتباط بها كان مرتبط بفتاة أخرى و توفيت حبيبته الأولى في حادث وتابعت الزوجة أن أسرة زوجها قاموا بالتقدم لها وطلب يدها، مؤكدة أن زوجها يتمتع بخلق حسن وتمت الموافقة عليه وتمت حفلة الخطوبة و الزواج، بحضور أهالى العائلتين.
واستكملت الزوجة حديثها قائلة: "أول أسبوع من الفرح كان حلو وفى ثانى مرة من العلاقة الحميمة تم الحمل ولكن بعد ذلك حدثت مشكلات كثيرة، وكشفت الزوجة أنها لم تشعر في يوم من الأيام بحب زوجها لها رغم حبها الجنوني لها".
ولفتت الزوجة رافعة الدعوى إلى أن زوجها يهتم بعمله فقط ولا يهتم بها، مؤكدة أنه خلال الـ 4 سنوات زواج لم يمارس العلاقة الحميمة معها سوى سبع مرات، وفى أخر عامين وسبعة أشهر لما ينم معها في غرفتها ".
ودخلت الزوجة في حالة بكاء قائلة: " في أخر مشكلة قالى هو انت مش حاسة بنفسك .. انا سيبك من أكثر من سنتين ومش معبرك.. انا اتجوزتك غصب عنى.. وأهالي اللى عملوا كده فيا" وتابعت الزوجة: أنا طلبت منه الطلاق بس رفض عشان المؤخر و عشان بنتى الوحيدة وقال أنا مش عايز اطلق عشان بنتك وعشان مش هدفعلك فلوس".
"أمه بتنام معانا على السرير".. أغرب قضايا الخلع بعد أسبوع زواج
ففي هذا الموضوع نعرض قصة لفتاة تدعى " مى . أ . ع" تطلب الخلع من زوجها بعد زواج استمر لـ أسبوع، وكشفت فى دعوها أن والدة زوجها " حماتها" تنام معهم فى غرفة النوم وتمنعهم من النوم بمفردهم وممارسة حقوقهم الشرعية.
فى البداية تقول الزوجة مى رافعة الدعوى، أنها تزوجت زواج عن حب، من أحد اصدقائها فى العمل، مؤكدة أن زوجها جاء إلى البيت وتقدم لها وبعد أسبوع من قراءة الفاتحة تم شراء الشبكة " المشغولات الذهبية" وتم عمل حفل خطوبة كبير حضرها الأسرتين.
وأضافت الزوجة رافعة الدعوى، أن فترة الخطوبة أستمر لمدة 9 أشهر، ولم تحدث أى مشكلة خلال تلك الفترة، وبعدها تم عقد القران والزواج، وكشفت الزوجة أن المشكلة بدأت من أول ليلة، " ليلة الدخلة".
وتابعت الزوجة رافعة دعوى الخلع، أن والدة زوجها "حماتها"، ظلت فى غرفة نومها ليلة الزفاف، ورفضت أن تنام خارج الغرفة، كما رفضت أن يقوم نجلها بالحصول على حقوقة الشرعية من زوجته وإقامة العلاقة الحميمية مثل أى زوجين فى ليلة الزفاف و التى يتنظرها أى زوجين.
زلفت الزوجة إلى أنها ظنت ان حماتها ستفعل ذلك فى أول يوم فقط بل استمرت لمدة أسبوع كامل تنام معهم فى الغرفة ورفضت تركهم بمفردهم للحصول على حقوقهم.
وأنهت الزوجة حديثها قائلة: " أنا مش هعرف أعيش معاه تانى فى غرفة واحدة بعد أن وصل الأمر لهذه المرحلة" وطالبت الزوجة رافعة دعوى الخلع من الأجهزة القضائية باعطائها حقها مؤكدة أنها مازالت بنت وتريد أن تفرح مثل باقى البنات.
"بترفض النعمة".. زوجة في قضية خلع: "جوزي بيغسل المواعين وعايزني على السرير فقط"
فى البداية تقول الزوجة رافعة الدعوى " غ. ا. ح" 22 عامًا ، إنها تزوجت عن حب من ابن خالتها، مؤكدة أن والدتها اتفقت مع خالتها من الصغر على الزواج وتم الخطوبة بعد بلوغهم سن الـ 18 عامًا وبعد أن تخرجا من الجامعة تم عقد القران وبعدها الزواج وسط فرحة من الجميع من الأسرتين.
وأشارت الزوجة رافعة الدعوى أن حياتها فى البداية كان سعيدة، وأن زوجها خلال شهر العسل بالكامل كان يطلب منها عدم الخروج من غرفة النوم إلا لدخول الحمام فقط، مؤكدة أنها كانت تعتقد أن ذلك سيكون لمدة شهر العسل فقط بل استمر الموضوع على هذا النظام بعد شهر العسل بأسبوعين.
ولفتت الزوجة رافعة الدعوى أنها دخلت المطبخ ذات يوم لغسيل الأطباق والمواعين ولكن تشاجر معها وطالبها بترك المطبخ والجلوس فى غرفة النوم فقط، وأنه سيقوم بتنفيذ جميع طلباتها.
واستكملت الزوجة حديثها قائلة: "أنا كان نفسي أعيش زىيباقى البنات ادخل المطبخ وانزل اشتري طلبات من السوق، واحس إني صاحبة بيت مش واحد جاى للسرير بس".
وأنهت الزوجة حديثها قائلة: " أنا مش عايزة أعيش معاه ولو فضلت معاه أكتر من كده هتجنن"، مُطالبة المحكمة باعطائها حقها القانوني من النفقة لاستحالة العيش معه.