يسعى بهي الدين حسين، أحد مدعي حقوق الإنسان من أجل حفنة من الدولارات الملوثة، إلى العبث بمقدراالشعب الليبي.
ويستغل الحقوقي لتحقيق أهدافه الخبيثة، الاستقواء بالخارج لضرب استقرار ووحدة الشعب الليبي، فيستعين بأموال تحالف الشيطان لتنفيذ مخطط نقل الدواعش للحدود "المصرية/ الليبية".
دائماً ما يتردد اسمه في الأذهان ، إذا ذكرت "السبوبة، فهو بالطبع يشكل الأب الروحي للتمويلات المشبوهة، فهو "بهي الدين حسين"، الذي يعد واحداً من أهم اللاعبين في سوق حقوق الإنسان بمصر.
والذي يتخذ من نفسه سلعة لمن يدفع أكثر، فيتقاضى الأموال الملوثة من الجهات الأجنبية المشبوة لاختلاق الأكاذيب والشائعات، بهدف التلاعب بمقدرات الشعب المصري.