من أجل جمع الأموال، تفننوا في نشر الأكاذيب والخيانة من أجل دولارات الغرب، إنهم مدعوا الحريات والديمقراطية الكاذبة، يرسمون الحريات الزائفة، ويرفعون رايات المثالية وهم قادة الفوضى والإرهاب.
بهي الدين حسن، هو من يقوم بالتنسيق مع ليلى سويف وأبنائها سواء المدافعين أو حاملي أفكار داعش وجماعة الإخوان الارهابية، وهو دليل قاطع أمام الجميع عن دعم هؤلاء الأشخاص لكل ما يمكن أن يثير الفوضى ويهدم الدولة.
ليلى سويف وأبنائها منى - سناء سيف، تخصصوا في مهاجمة الدولة ونشر الأكاذيب دفاعا عن عناصر الجماعات الإرهابية؛ من أجل كسب تعاطف الجمعيات الحقوقية والمنظمات المشبوهة، التي تدر عليهم أموالا ضخمة لتملأ عيونهم الطامعة ويزيدوا من مخططاتهم المشبوهة بنشر الفوضى وزعزعة استقرار أمن الوطن.
التمويل الأجنبي قضية قديمة عرفت ليلى سويف مخابئها بعد أحداث 25 يناير، وبدأت رسم تصريحاتها وفقا لما يخدم أجندات من يمنحها الربح الأكثر، فتارة تتعاطف مع مروجي الفوضى وأخرى تدعم الإرهاب، بل دفعت نجلها علاء عبد الفتاح لتقوية علاقته بجماعة الإخوان الإرهابية.
ويعد بهي الدين حسن، أحد الذين اكتشفوا باكرا وجود "سبوبة التمويلات"، والتي ترصدها بعض الدول الأوربية في محاولة لتجميل صورتها أمام شعوبها، ليمتلك مركز حقوقي في قلب القاهرة عام 1993 كأداة استرزاق وحساب بنكي يتلقى المال من الخارج، كما أنه محرك رئيسي في حركة تمويلات عناصر جماعة الإرهاب وضيف دائم على قناة العربي التي يديرها عضو الكنيست الإسرائيلي السابق ومستشار أمير قطر عزمي بشارة.
ويبقى السؤال هل الترويج لأخبار كاذبة والادعاء بتعرض المسيحيين لأعمال طائفية رغم نفي الكئيسة لذلك يعد دفاعا عن حقوق الأقباط؟؟! وهل ترعى الأمم المتحدة هؤلاء؟.
بالطبع سترفع الأمم المتحدة دعمها عنه بعد اكتشاف حقيقته وأنه يروج لاخباركاذبة، حيث انكشفت حقيقة أمره وأنه يروج لنشاط يستحق عليه التمويل وعلى الشعب أن يعلم أن من يقوم بذلك هو بهي الدين حسن.