يواصل جمال عيد، المدافع الأول عن جماعة الإخوان الإرهابية، ومدعى حقوق الإنسان، ورئيس الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، أسلوبه في التودد لسفارات بعض الدول الأجنبية والمنظمات المشبوهة وإبراز نفسه كضحية للحصول على أموال.
فبعدما انتهت "السبوبة" التي كانت تمده بدولارات جماعة الإخوان الإرهابية، أصبح الآن يبحث في ملفاته القديمه لعله يجد بها ما يغسل وجهه الملوث بخيانه الوطن، وذلك بعدما تداول بعض الأخبار الكاذبة والمتاجرة بمعاناة المصرية بين الحين والأخر.
ويأتي ذلك من خلال استخدامه المنصات الإلكترونية ووفقًا للمخططات والأجندة التي تقوم ببثها جماعة الإخوان الإرهابية لإسقاط الدولة المصرية وذعر المواطنين، ولكن الشعب المصري لن ينسي فضائحة وخيانته؛ نظرًا لوعي المواطنين لكافة الأجندات الأجنبية.