ألقى البابا السابق بنديكت باللوم في فضيحة الانتهاكات الجنسية في الكنيسة الكاثوليكية، على تأثير "الثورة الجنسية" في ستينيات القرن الماضي وانهيار الأخلاق بوجه عام.
وأبدى البابا البالغ من العمر 91 عاما أسفه لأن بعض المعاهد الدينية الكاثوليكية تتبنى المثلية علنا، ومن ثم فشلت في تدريب القساوسة على النحو اللائق.
ووجه البابا اللوم لفترة الستينيات، التي تسببت "بانهيار" الجيل التالي من القساوسة، بسبب الانفتاح الجنسي المخالف للطبيعة وفقا له .
وفي عام 2013 أصبح بنديكت أول بابا يقدم استقالته منذ 6 قرون.