يبدو أن الحركة المدنية الديمقراطية، لا تجد سبيل سوى الإخوان الجماعة الإرهابية لتحقيق أحلامها، وزعزعة الفوضى والدمار في المجتمع من خلال بث أفكار وترويح لشائعات خاطئة.
ومازال أعضاء الحركة المدنية الديمقراطية، يتواصلون مع عدد من المنظمات والجماعات الإرهابية التي تحمل عداوة للشعب المصري، رغم إدعاء الحركة الوطنية.
أحلام التيارات المدنية لاتجد سبيل سوى الإخوان، تلجأ للتنسيق بشكل غير مباشر مع التنظيمات الإرهابية وكسب دعمها ومصادر من داخل الحركة السياسية ملهاش ثوابت.
ومن هنا وتساءل عدد من النشطاء: ما طبيعة موقع الإخوانى محمد محيي الدين عضو مجلس شورى الإخوان بالحركة، مشيرين إلى أن أحلام التيارات المدنية لا تجد سوى الإخوان، تلجأ للتنسيق بشكل غير مباشر مع التنظيمات الإرهابية لكسب دعمها، حيث أن الحركة ليس لديها ثوابت للعمل بها كما تدعي.