كشفت دراسة إسبانية حديثة، بأن العمل فى الشيفتات الليلية تؤثر على صحة الجسم بشكل سلبي، حيث تعمل على تدمير وظائف الكلي والمثانة.
وطبقًا للقائمين على الدراسة فى مستشفي"سانت أندريا" في برشلونة، فإن العاملين الدائمين في الليل قد يكون لديهم توتر أعلى في التبول بالإضافة إلى انخفاض في نوعية الحياة.
وأوضحت الدراسة بأن العمل الليلي يشكل يمثل إرهاقًا على المدى الطويل للأفراد، ويؤدى لتدهور نوعية الحياة، وخاصة لكبار السن.