على الرغم من كونها قطعة حلوى للتسلية أوللتخلص من روائح الفم، الإ أن لها أهمية بالغة فى تفسير لغة الجسد وفهم شخصية الإنسان وبالتحديد للنساء، وذلك لأن الفم يشكل حوالى 80% من عملية التواصل بين البشر، بينما يشكل الجسم 20% فقط، فالبعض يتناول العلكة بهدف الحصول على السعادة،والبعض الأخر يستخدمها للسيطرةعلى الانفعالات العصبية .
- تشير بعض الدراسات السلوكية، بأن الأشخاص الذين ينفخون الفقاعة " البالون" هم أشخاص يتمتعون بالإيجابية والتعاون من الآخرين.
- أما الذين يمضغون العلكة بهدوء دون انفعالات، فهم أشخاص عمليون، يرسمون خططاً ومشاريع مستقبلية.
- وكذلك الذين يحبذون الإبتسامة خلال المضغ فهم طموحون، مثابرون واجتماعيون" .
- بينما تعتبر عملية الإستمتاع بنكهات العلكة المختلفة سلوكًا يدل على قدرة الفرد على الإقناع بوجهة نظره
- أما البعض الذى يستخدم العلكة بطريقة متطرفة، فيشد على فمه ويأخذ وقتًا شاسعًا خلال عملية المضغ، وهذا يدل على العصبية المفرطة في الشخصية، والتشبث في الأفكار والآراء.
- وأخيرا الذين يتعمدون إصدار الأصوات الصاخبة، هؤلاء أشخاص هزليون، ويحبذون إنتقاد الناس والسّخرية منهم