«الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك»، هكذا تتعامل الدول الأوروبية مع عنصر الوقت في قضاء مصالحهم وأهدافهم، ولذلك وضعت ألمانيا عدد من الأعمدة بها ساعات لتذكر الجميع باهمية وقيمة الوقت.
ونشر حساب ألمانيا على تويتر تغريدة قال فيها: "لا يستمع الألمان لاعتذار من يأتى متأخرا "آسف كان فى زحمة سيارات " لأنهم يأتون على الوقت فى مواعيدهم لأنهم دائما يحسبون حساب زحمة السيارت وان لم يكن هناك زحمة فهم يصلون قبل الموعد وينتظرون أن يحين الوقت"، فحديقة الساعات أبرز معالم مدينة دوسلدورف الألمانية، وتوحى بمدى حرص الألمان على الاستفادة بوقتهم، وعدم إهداره.