قال الدكتورعبد الغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الإلحاد نوع آخر من التطرف، هناك مايعرف بفهم الجماعات للإسلام ليس له علاقة بالإسلام بل له علاقة بتنظيمات إرهابية ممولة تتستر تحت غطاء الدين
وأوضح "هندي" ، أن التشدد يؤدي للهروب إلى الطرف الآخر وهو الإلحاد، فيجب أن يقابله حضورا من المؤسسات الدينية العربية، كالأزهر الشريف، ونشر خطابه في الإعلام والأسرة ووسائل التواصل الاجتماعي والمساجد من أجل القضاء على التطرف والإلحاد، وذلك لأن مؤسسة الأزهر تقوم على فهم إسلامي صحيح للدين.
وأشار إلى أن دور الأزهر في المرحلة المقبلة كبير، ويجب أن يضاعف جهوده للوصول لقطاع عريض من الشعب المصري.
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
