«أصعب فقدان فقد الحبيب بموته وتركه للحياة»، هذة كانت مقولة يقولها الممثل فى مشهد له ودموعه تخرج من عيناه، لكن من الصعب أن يعيش الفنان هذا المشهد على أرض الواقع فى الحياة.
هكذا عاش الفنان أمير شاهين الواقع الأليم بعد موته حبيبته الفنانة ميرنا المهندس، التي خطفها الموت قبل أن تتوج قصة حبهما بالزواج.
حيث خرج أمير عن صمته فى أحدى الحوارات التليفزيونية، وقال: إن «ميرنا هي حب عمره، ولم يعرف قبلها ولا بعدها طعمًا للحب، وكانا على وشك الزواج، لولا أن القدر قال كلمته ورحلت "ميرنا" بعد معاناة مع المرض».
ووصف "ميرنا" بأنها كانت كـ"الملاك"، وأن المرض داهمها في طفولتها وهي في سن الخامسة عشر تقريبًا، وإنه لم يستطع أن يحب بعدها حتى الآن.
وبعدها يبدء إخراج دموعه بعد أن تذكرها بهذة الكلمات الجميلة، وتعاطف معه جمهور السوشيال ميديا بعد أن انتشر الفيديو بين الجمهور، وتحدثوا عن حب أمير الكبير لميرنا وإخلاصه لها حتى بعد موتها.
ولم يكن أمير الأول بل عاشت الفنانة حوريه فرغلى تجربت شاهين، حيث حبت الفنانة حورية فرغلي في بدايات حياتها شاب وتقدم لخطوبتها، لكن خطيبها الذي أحبته توفي قبل يوم واحد فقط من حفل زفافهما في حادث سيارة.
وهو ما دفعها للدخول فى حالة من الحزن الشديد، وقد أكدت خلال لقاء لها ببرنامج "هنا العاصمة" مع الإعلامية لميس الحديدي أن تلك كانت قصة الحب الوحيدة في حياتها، وأنها اكتشفت أنها كانت تحب في خطيبها حبه لها واهتمامه بها مما دفعها الى البعد عن الحب لفترة كبيرة ولم تسطيع ،أن تفتح قلبها لاى شخص غيره.