حذرت الأمم المتحدة، صباح اليوم الخميس، من "جيل ضائع من أطفال الروهينجا المسلمين" ، حيث يواجه نصف مليون في مخيمات اللاجئين في بنجلاديش أخطارًا بما في ذلك الأمراض والفيضانات، والذين لا يزالون في ميانمار يفتقرون إلى التعليم المناسب.
بعد مرور عام على فرار 70000 من الروهينجا من حملة القمع العنيفة من قبل قوات الأمن الميانمارية في ولاية راخين ، قدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) تقييمًا قاتمًا لنظرة الأطفال على جانبي الحدود.
جاء ذلك حسبما نشرت الصفحة الرسمية لـ(شبكة التليفزيون العالمية الصينية، أو CGTN)، وهي مجموعة إعلامية متعددة اللغات ومتعددة المنصات، حيث نقلت ما رصدته الولايات المتحدة الأمريكية، صباح اليوم، من تأثير العنف والضغط على مسلمي الروهينجا، في نفوس الأطفال المسلمين، وانعكاس ذلك أيضا على فرص التعليم والصحة والمعيشة في مجتمعهم المضطهد من قبل حكومة ميانمار، وذلك عبر موقع التدوينات الصغير "تويتر" منذ قليل.