أثارت الإعلامية ياسمين الخطيب، حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، وذلك عقب أعلنها انفصالها عن زوجها رمضان حسني، مما دفعها إلى محاولة الانتحار، فهل الرجال الذين مروا في حياتها هم من دفعوها إلى محاولة الانتحار، وإنهاء حياتها مثلما فعل فنانين سابقين لها.
تزوجت ياسمين الخطيب 3 مرات الأول من المستشار أحمد جلال إبراهيم القاضي بمجلس الدولة، وأنجبت منه طفلين هما أدهم وجلال، ولكنهما انفصلا بعد 6 سنوات من زواجهما.
وقد انفصلت ياسمين عن زوجها الأول بسبب أنها اكتشفت أن هناك اختلافات كبيرة بينها وبينه فقررت الانفصال عنه، ولكنها تتمتع بعلاقة جيدة معه ومع عائلته، وزوجته الحالية صديقة مُقربة لها.
ثم اختارت ياسمين أن تتزوج من رجل عكس زوجها الأول تمامًا، وبالفعل تزوجت ثانيًا من قاضي لم تكشف عن شخصيته ووصفت هذه الزيجة بالفاشلة، بسبب طريقة اختيارها لزوجها.
حيث صرحت ياسمين في حوارها مع برنامج قطعوا الرجالة، بأن زوجها الثاني قام بضربها لكنها أخذت حقها منه سريعًا، حيث كسرت جزء من المرآة وأصابته في أصبعه، وتسببت له في عاهة مستديمة، ثم انفصلت عنه بعد ذلك.
أما زيجتها الثالثة فكانت من المخرج خالد يوسف، وكان زواجا سريًا بسبب ظروف عائلية لدى كل منهما، وقبل أن يعلنا زواجهما حدثت مشاكل وخلافات بينهما أدت لحدوث الطلاق.
وقالت ياسمين عن إنها تعرضت للخيانة من أحد أزواجها الثلاثة، ولكنها لم تكشف عن اسمه وشعرت حينها أن ثقتها في نفسها قد اهتزت، قبل أن ترى المرأة التي خانها معها وتجدها أقل جمالًا وثقافة منها.
يذكر أن الإعلامية المصرية ياسمين الخطيب قد أعلنت رسميا عن الانفصال عن زوجها رمضان حسني، وأنها حاولت الانتحار من خلال أخذ جرعة كبيرة من حبوب الزانكس والتربتيزول، التي وصفها لها طبيبها النفسي.
يشار إلى أن زواج الخطيب من المنتج ورجل الأعمال رمضان حسني، لم يستمر أكثر من 9 أشهر.
وقد ناشدت ياسمين زملاءها الإعلاميين والصحافيين احترام رغبتها في عدم التحدث عن الأمر، مكتفية بالقول "نصيب"، أما من أصدقائها فطلبت أن يتمنوا لها "العوض والخير في ما هو قادم"، على حسب تعبيرها.