شاركت ريما عاصي الرحباني، ابنة المطربة القديرة فيروز، متابعيها بنشر صورة جديدة فى أحدث ظهور لوالدتها، من خلال حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وكتبت ريما عاصي الرحباني، على الصورة التي صورتها بنفسها، إذ كشفت عن موعد وتوقيت التقاط الصورة قائلة:" شي زهرة حمرا وبس، الأحد 22 مايو 2022 الساعة 7 و31 دقيقة، بآيفون ريما عاصي الرحباني".
بينما كتبت المخرجة ريما رحباني، على حفل "ليلة أمل" الذي قدمه ابن عمها المنتج أسامة رحباني، والفنانة هبة طوجي، والعازف العالمي إبراهيم معلوف، مع إطلالة ومشاركة من الفنانة إليسا.
وعلقت على صفحتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "يعني بيكون الواحد عايش بأمان الله ومرتاح وناسي الله اللي خلقن بيطلعلو حدا يحطّلو ع صفحتو شي ما بعرف شو فينا نسميه، والله من بعد ما شفت هالمقطع العجيب من شي أسمو متل الحلم أو متل الكابوس هيك شي'.
وأوضحت: "فهمت ليه الكل كان ناطر قول شي، وما كنت ناوية لا شوف ولا قول إنما شرّف المقطع لعندي ما عاد فيني ما قول، اللي رح قولوا ما ح يكون طويل لأن مانو محرز أعطيه أكتر من كلمتين نضاف من وقتي ومن حجموا! ويمكن تتفاجأوا باللي رح قولوا".
وأفادت:" الحق مش ع إليسا، وإليسا باللي صار ضحيّة مش مجرمة؛ المجرم الأوّل والأخير هوّي الطبل اللي داير إليسا والتوابع؛ ومعتقد حالو بيحقلّو يتصرّف ويأذن للفنانين يغنوا أغاني فيروز ومعتقد بيحقلّو يشوّه ويبهدل هالإرث براحتو بيدون حسيب ولا رقيب".
وتابعت: "وهالشي كلو فقط لأن عبقري متل زياد أعاد بعض الأغاني، فأعتقد الطبل إنو هو كمان عبقري ووريث وبدّو يعيد ونفس الأغاني، كما وإني كنت أكيدة إنو استقواء إليسا بالمرّات السابقة كان مدعوم بأذونات الطبل اللي قاعد ع المسرح، بس قد ما ذكي فضح حالو وقطع الشك باليقين".
واستكملت: "بس معليش، إلا ما يصير في دولة وحبوسة فهيدا الموضوع ما رح فوت فيه هلق، وهالشي كلو فقط لأن عبقري متل زياد أعاد بعض الأغاني، فأعتقد الطبل إنو هو كمان عبقري ووريث وبدّو يعيد ونفس الأغاني! كما وإني كنت أكيدة إنو استقواء إليسا بالمرّات السابقة كان مدعوم بأذونات الطبل اللي قاعد ع المسرح! بس قد ما ذكي فضح حالو وقطع الشك باليقين".
وأردفت: "بس معليش، إلا ما يصير في دولة وحبوسة فهيدا الموضوع ما رح فوت فيه هلق!
المهم بالموضوع إنّو شغلة اللي بدّو يعيد شي ويسمّي حالو بروديوسر ويمضي ع الطالع والنازل وفوق كل الأسامي ويعربش ع الأصل والأصليين، شغلتو مينيموم يعلّم الفنان أصول اللفظ واللحن والأداء والكلاااااااااااام والكلام، مش شغلة المغنّي يغنّي ع ليلاه، وينبش كلام من ذاكرتو وقت كان عمرو عشر سنين، واللي بدّو يعمل تحيّة ولو كذّابيّة لعمّو أقلّه يحترملو ألحانو ويحترم ورثتو، خاصة إذا كان عارف ومأكّد إنّو الورثة ما بيريدوا هالأغاني بالذات تنعاد" ورثة إلياس" وإذا بتمرق ع بعض الناس إنّو هاي فعلا تحيّة ما بتمرق ع كل الناس إنّها كذّابيّة!".