تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، عدة صور تظهر خلالها مدينة أوديسا الأوكرانية، وهي مدمرة وتحترق، وجاء وصف الصور بأنه قصف روسي على المدينة، مما خلف هذا الدمار الكبير بالمدينة.
وأفادت وكالة فرانس برس، بأن تلك الصور لا تمت للواقع بصلة، وأرجعت الصور إلى عام 2014، عندما شهدت المدينة عدة احتجاجات من الأهالي.
وتضمنت الصور عدة أشخاص يهرعون في فوضة بين النيران، وتضمنت صور أخرى رجل يمشي وسط النيران.
وتشن روسيا حملة عسكرية على أوكرانيا، عقب إعلان الأخيرة عزمها الإنضمام إلى حلف الناتو.