علق الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي إدارة وتحرير جريدة الدستور، على حوار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الجزيرة، والذي أوضح فيه حقيقة تصريحاته التي أسيئ فهمها حول أزمة الرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم، قائلا إن هناك بعض الأمور والتصريحات تكون خطورتها ليست فيها بحد ذاتها، ولكن في تبعاتها.
وأضاف الباز، في برنامجه "آخر النهار"، المذاع على فضائية "النهار"، أن الرئيس الفرنسي أكد أنه ليس هناك مشكلة لدى فرنسا مع الإسلام أو أي دين من الأديان، منوها إلى أن فرنسا بالأساس دولة ليس لها دين رسمي.