"أحب أبلغكم أن أصبحت ناضج وطالما عايز تعمل معايا حوار علشان تعمل تريند على حسى وتحط العنوان، أحب أقلكم أبو بلاش بطلناه عايز تصور معايا فى المطعم وأنا بطبخ يبقى تدفع على الأقل فى الدقيقة ٥٠ الف وده مبلغ تافه جدا"، بهذه الكلمات الصادمة أطلقها محمد عبد الله، الشهير بـ"الشيخ ميزو"، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، لـ يعود إلى مسرح الجدل من جديد، لكن هذه المرة بطلب غريب ومبالغ فيه، إذ طلب التحصل على مقابل مادي من الصحفيين الراغبين في تصويره بالمطعم الخاص به.
إصرار "الشيخ ميزو" على موقفه، برره بأنه سبق وظهر فى العديد من البرامج التلفزيونية دون الحصول على مقابل مادى، فضلا عن تواصل بعض المواقع الإلكترونية معه واستخدام عناوين تجذب الانتباه دون مراعاة الحقيقة، ما جعله يفكر في الحصول على مقابل مادي نتيجة الحوارات واللقاءات المصورة.
وفي سياق سابق، قال الشيخ محمد عبدالله نصر، الشهير بـ"ميزو"، إن فترة وجوده في السجن قد تكون مؤلمة لكنها جعلته أكثر زهدًا وتقبلًا للآراء.
وتابع "نصر"، خلال حواره ببرنامج "العاشرة مساءً"، المذاع على فضائية "دريم"، مساء الأربعاء، أنه قابل في السجن خصوم فكريين، ولكنه كان أكثر تسامحًا لدرجة أنه لم يرد على السب والشتائم التي تعرض لها، لافتًا إلى أنه أتهم بأنه رجل الدولة.
وذكر أن الأزهر مؤسسة أعظم من أن تختزل في الزي، لافتَا إلى أن ارتدائه للبدلة بدلًا من زي الأزهر نوع من التغيير، مؤكدًا أن "السجن الحقيقي أن نتمسك بكل ما هو قديم لمجرد أنه قديم".
نظر دعوى منع الشيخ «ميزو» من الظهور إعلاميًا.. غدًا
الشيخ «ميزو» يرفع دعوى لمنع سمير صبري من الظهور في وسائل الإعلام