"أيام سودة".. عمرو أديب يكشف عن حالة المُخابرات القطرية والتركية حاليّا

الاثنين 05 أكتوبر 2020 | 01:35 مساءً
كتب : بلدنا اليوم

قال الإعلامي عمرو أديب أنّ الأيام الماضية كانت بمثابة أيام "سوداء" على المخابرات القطرية والتركية، خاصة بعد الضربات المتلاحقة عليهم من قبل الدولة المصرية والتي تسعى كملا من قطر وتركيا إسقاطها عن طريق دعم جماعة الإخوان الإرهابية لنشر الفتنة في داخل الدولة المصرية.

وفي برنامج الحكاية المذاع على فضائية إم بي سي مصر، قال عمرو أديب، أنّ ماحدث للإخواني الهارب عبدالله الشريف لا يقتصر فقط على كونها فضيحة أخلاقية لكنّها أيضًا سياسية بدرجة كبيرة، نظرًا لأنّ هذا الشخص يستغل أي حدث ضد الدولة المصرية لمحاولة نشر الفتنة في داخل مصر عن طريق أكاذيب يخنلقها هو وجماعته.

وجه الإعلامي عمرو أديب، رسالة قوية بأنّ ماقام به الإخواني الهارب عبدالله الشريف، لا يعنيه في شيئ فهو أمر بينه وبين ربه وهي حياته الشخصية، لكن ما يهمه فقط هو ما يقوم به هذا الهارب من هجوم دائم في برنامجه يوميًا على المنصات الإخوانية الإرهابية، فهو يخرج لادعاء المثالية والتدين ومهاجمة الدولة المصرية والجيش المصري لكن الحقيقة أنّ هؤلاء مدعي المثالية حسب حديث الإعلامي عمرو أديب في برنامجه الحكاية جميعهم كاذبون ولذلك على الشعب المصري معرفة حقيقة هؤلاء من ينادون بإسم الدين.

وكان الإعلامى عمرو أديب قد عرض تسجيلا صوتيا لفتاة تدعى "ريم" كانت على علاقة بالإخوانى عبد الله الشريف، وذلك خلال برنامجه الحكاية، المذاع على قناة إم بى سى مصر، وكذلك عرض تسجيلات صوتية للإخوانى الهارب عبد الله الشريف.

وقالت الفتاة: "أنا ساكنة فى أوتيل فى منطقة السد وهو يسكن فى نفس المنطقة.. ولديه جواز سفر تركى.. وفى شهر أكتوبر بيقول ابنى فى الحضانة وتعبان.. ويروح يقولى تعالى نتكلم ونأسس علاقة.. ابن الحرام.. وبينه وبين مراته عمار.. هو بيستغل الجزيرة ومنتج برامج صحية وعنده شغل على السوشيال ميديا.. ومنتج بالجزيرة برامج طبية.. وعامل فيها أسد وبتاع الحق.. وقالى كلام ولا قلبه على المصريين.. وكان أخو وجدى العربى الممثل محمد العربى أخد عبد الله عند واحد يعمله حجامة ونام عريان وصوره الفاجر وحطها على الفيس بوك.. والمصريين بالنسبة له مجرد أكل عيش.. والحقيقة ملهوش علاقة بالسلطة بقطر وبيعمل اللى هو عاوزه لأنه لديه أجندة خاصة عشان نظام قطر.. وبيقولى معندهوش فلوس.. وعشان احتمال قطر فى يوم من الأيام هتقوله شكرا بعد ما ينفذ اجنتهم الخاصة بهم".

وتابعت: "قاعد فى الجزيرة ليس حبا فيها.. وأول ليلة فى قطر ورانى مبنى الجزيرة.. وقعدنا نتكلم عن ظلم الجزيرة مش بتدافع لله.. والجزيرة لها أجندة وبتاع مصلحته بس.. ولما كنت معاه بيعمل مشروع شركة للميديا.. ويقول نفسى افتح مكتب فى نيويورك.. ولو حصلت ثورة مش هعييش فيها.. واللى مكنش راجل وكان يعرى نفسه قدامى.. ومن أول ليلة سايب مراته عشان لوحدها فى غربة واتكلم عنها بغضب وكراهية.. وعامل فيها أسد جبان قدام مراته مش خايف حبا فيها ولكن بينها عشرة وعيال.. وعنده 40 سنة ويكلمها الكلام الإسلامى المزيف.. وخايف على صورته قدام الناس وهو يبحث عن الزنا.. وغير تلفون الواتس آب عشان الرسايل اللى بيبعتهالى ملهاش قيمه.. وعارف هيقول دى مزقوقة من الإعلام السياسى كداب ابن الحرام الفاجر أبو لحية مزيفة".

اقرأ أيضا