قالت منصة الكهوة الكيمرية، إنها تخطط لأن تكون المنصة الأولى عربيا في دعم وتطوير وتقديم كل النصائح التي تخص الألعاب الالكترونية المنتشرة بشكل اكبر في الشرق الأوسط.
وأوضحت منصة الكهوة الكيمرية، أنها تخصصت في تنظيم مسابقات الألعاب الإلكترونية أونلاين، وتقدم كل الدعم المادي والمعنوي لمطوري ألعاب الفيديو الالكترونية.
ونوهت بأن دعم مطوري الألعاب يأتي في إطار التطور الحاصل في الألعاب الإلكترونية التي أصبحت مصدرا من مصادر الدخل لبعض الدول، خصوصا مع ارتفاع أرباح الألعاب الإلكترونية التي تخطت مليارات الدولارات.
وتابعت المنصة، بأن عدد المتابعين والمهتمين بالألعاب الإلكترونية يتخطى حاليا الـ 600 مليون متابع، وهؤلاء ينفقون مبالغ طائلة على هذه الألعاب، لافتة إلى أن هناك ألعاب كسرت حاجز المليار دولار أرباح.
وتجمع منصة الكهوة الكيمرية، العديد من الشباب الذين يتنافسون في الألعاب الإلكترونية، منوهة بأنهم يعملون بشكل مستمر على مراقبة المسابقات لعدم الخروج عن قواعد المنافسة الشريفة.