قام رجل بالتعدي على حبيبته السابقة، أثناء سيرها في أحد الشوارع مع طفلها الرضيع في حي برونكس بمدينة نيويورك الأمريكية، .
ووفقا لـ "نيويورك بوست"، أظهرت اللقطات الرجل وهو يسير خلف المرأة ببطء وفجأة هاجمها من الخلف ممسكًا برقبتها ليطرحها أرضًا ويطعنها بالسكين.
وكانت السيدة تمُسك بعربة الطفل، ومن الصدمة لم تشعر بنفسها فوقعت العربة بالطفل على الأرض، بينما هرب الرجل ويدعى "غزنزاليس"، يعيش في مانهاتن، وارتبط بعلاقة عاطفية بها في السابق.
التقطت كاميرا المراقبة الرجل وهو يرتدي شورت أصفر وقميص أبيض وحذاء رياضي وكان يحمل حقيبة سوداء.
في سياق آخر تشهد جدران محاكم الأسرة العديد من القصص لقضايا الخلافات الزوجيه فامنها مايمر على مسمعنا مرار الكرام ومنها ما يثير الجدل لتتوقف أمامه لتتسائل ماذا حدث لتنتهي علاقة المودة والرحمة بهذة الطريقة القاسية التي تفقد كافة أسس العشرة الطيبة.
ويقف الزوج والزوجة أمام قاضي يفصل بينهم الحياة التي بدأت بتشابك ايديهم بعضهم البعض، نحن الأن أمام قضية أخذت الأيام والليالي في ساحات المحاكم بسبب تعنت أب على مصاريف أبنائه لتنتهي بالحكم عليه بإلزامة بدفع 120 جنيها.
حيث قضت محكمة الأسرة بأكتوبر، بإلزام زوج بدفع 120 جنيها بدل فرش وغطاء شهريا لطفلين، وذكرت المحكمة في حيثيات حكمها إن نفقة الصغار تشمل ما يحتاج إليه من طعام ومسكن وخدمة وملبس ودواء.
فقد طالبت "س.خ.ف" في دعواها إلزام مطلقها بدفع بدل فرش وغطاء لطفليها، مؤكدة أنها كانت تزوجت من زوجها بصحيح العقد الشرعي، ودخل بها، وأنجبت منه الصغيرين إلا أنه تركها وطلقها غيابيا، وامتنع عن الإنفاق عليه رغم يسار حاله، حيث يعمل موظف بإحدى الشركات الخاصة وبأحدى المحال التجارية ودخله يتجاوز الـ7 آلاف شهريا.
وتابعت: نظرًا لارتفاع المعيشة أحاول توفير نفقات الطفلين بالعمل في أكثر من وظيفة مما دفعه لمحاولة ضم حضانة الطفلين بعد اتهامي بالإهمال والتقصير في رعايتهم.
وتكمل:"أمتنع عن منحي حقوقي الشرعية، وتحايل على القانون بالشهود الزور، حتى يسقط حق طفليه عقابا لى على طلب الانفصال بعد أن طردني للشارع، وهددني بالإيذاء وصرح بأنه يفضل الحبس خيراً من أن يدفع مليم واحد لى".
يذكر أن محكمة الأسرة ألزمت الأب لطفلين، بدفع مبلغ شهري 120 جنيها، نظرا إلى تقديمه ما يثبت فصله عن عمله.
اقرأ ايضا..
غارقًا في دمائه.. 8 طعنات تنهي حياة شاب لفضه مشاجرة في الشرابية
النيابة تكشف تفاصيل مقتل شاب على يد جاره